أهــلاً وسهــلاً بـــكـ ..
كــان لــديّ رحلــة إلــى جــدة قبــل ثــلاثـة أيــام فــإتصلــت علــى الهــاتــف المجــانــي لخــدمــات نــاس فــذكــر لــي المــوظــف أنّ طيــران نــاس لــم يشتغــل لحـــد الآن فــي بــريــدة فــإضطــررت للسفــر عبــر الخطــوط السعــوديـــة ...
|