بريدة ستي - مشاهدة لمشاركة منفردة - الزمن الجائر ... ( أرجوا المشاركة من الجميع لا تبخلوا علينا بما عندكم )

الإمبراطور · 12-10-2002, 02:53 PM

أخي طالبان
أناملي ماإن تشاهد حرف ( الطاء ) معلقاً على نافذة الموضوعات بشعار التميز
إلا وأعيش معها في عراك لاينتهي حتى أمسك بقلمي
( إضافة أو شكر ) وأخيراً اعترفت لأناملي بالخطأ .
أخي طالبان :
لاعطر بعد عروس ومقالك لايحتاج إلى مثلي ولن يحتاج لكن كما أسلفت المشاركة
ليست إلاّ.
أخي طالبان :
المؤمن الصادق الغيور لايمل كثرة الحديث عن مآسي المسلمين
لأن الكأس تفيض عند امتلائها ، ولابد من شكوى إلى ذي مروءة
يواسيك أو يسليك ، أو على أقل تقدير يتوجع لك
لأن مآسي المسلمين اليوم أصبحت نقطة ارتكاز في ميدان الجهاد
الإسلامي ، وساحتها محطة امتحان وكشف لقوة المسلمين وغيرتهم
على دينهم وحرماتهم فحين تقف أمام تلك القوى الكبرى
سياسية أو اقتصادية أو عقائدية يتجلى لك أننا ننحو نحو منحدر خطر
نحن من تولى كبره
لك أن تقول دلل ؟
لايزال البعض يردد في ديننا فسحة متى حضر العشاء
بصحبة السيدة ( كولا ) تقف حائراً تنادي البديل فنحن
في زمن المقاطعة ... يجيبك ضاحكاً مع قلة أدب في
الحديث >>> plz
آخر :
عاكفاً على قناة ( الجهاد ) عفواً على قناة ( الجزيرة )
ربما لأنه سينطلق بعدها مباشرة إلى جبهات الإنقاذ
ليرفع الراية بعدما بايع على الموت بروح جهادية
منبعاها صرخة طفل أو عجوز ( واسلاماه )
وماإن انتهت المقابلة حتى حمل سلاحه قاصداً
( ياأيها الذين آمنوا ليبلونكم الله بشيء من الصيد
تناله أيديكم ورماحكم ليعلم الله من يخافه بالغيب .. )
والمضحك أن هذا النوع من الجهاد هو جهاد الدفع
ليبيد شعوباً ظلت تسبح الله في أرضه وتحت سماءه
تنطلق مع اشراقة شمس صباح كل يوم
حاملت رسالة ربها كما قد سبقت في قصة الهدهد .

و للحديث بقية ....

12-10-2002, 02:53 PM	#13
الإمبراطور عـضـو تاريخ التسجيل: Nov 2001 المشاركات: 650	أخي طالبان أناملي ماإن تشاهد حرف ( الطاء ) معلقاً على نافذة الموضوعات بشعار التميز إلا وأعيش معها في عراك لاينتهي حتى أمسك بقلمي ( إضافة أو شكر ) وأخيراً اعترفت لأناملي بالخطأ . أخي طالبان : لاعطر بعد عروس ومقالك لايحتاج إلى مثلي ولن يحتاج لكن كما أسلفت المشاركة ليست إلاّ. أخي طالبان : المؤمن الصادق الغيور لايمل كثرة الحديث عن مآسي المسلمين لأن الكأس تفيض عند امتلائها ، ولابد من شكوى إلى ذي مروءة يواسيك أو يسليك ، أو على أقل تقدير يتوجع لك لأن مآسي المسلمين اليوم أصبحت نقطة ارتكاز في ميدان الجهاد الإسلامي ، وساحتها محطة امتحان وكشف لقوة المسلمين وغيرتهم على دينهم وحرماتهم فحين تقف أمام تلك القوى الكبرى سياسية أو اقتصادية أو عقائدية يتجلى لك أننا ننحو نحو منحدر خطر نحن من تولى كبره لك أن تقول دلل ؟ لايزال البعض يردد في ديننا فسحة متى حضر العشاء بصحبة السيدة ( كولا ) تقف حائراً تنادي البديل فنحن في زمن المقاطعة ... يجيبك ضاحكاً مع قلة أدب في الحديث >>> plz آخر : عاكفاً على قناة ( الجهاد ) عفواً على قناة ( الجزيرة ) ربما لأنه سينطلق بعدها مباشرة إلى جبهات الإنقاذ ليرفع الراية بعدما بايع على الموت بروح جهادية منبعاها صرخة طفل أو عجوز ( واسلاماه ) وماإن انتهت المقابلة حتى حمل سلاحه قاصداً ( ياأيها الذين آمنوا ليبلونكم الله بشيء من الصيد تناله أيديكم ورماحكم ليعلم الله من يخافه بالغيب .. ) والمضحك أن هذا النوع من الجهاد هو جهاد الدفع ليبيد شعوباً ظلت تسبح الله في أرضه وتحت سماءه تنطلق مع اشراقة شمس صباح كل يوم حاملت رسالة ربها كما قد سبقت في قصة الهدهد . و للحديث بقية ....