.
.
لكَمـ أبكانا هذا الحال !!
جسد أمتنا يُجرح مع كل مكان .. ونحن لا نعرف سوى لغة الشجب السخيفة .
لكم ضحكت حينما وضعوا إجازة لمدة دقائق معدودة .. يقولون تضامناً مع الحملة العالمية للشعب الفلسطيني .
ما الفرق بين هذا الوقت والزمان الماضي .. صحيح أن الأيام تغيرت .. لكن حقد اليهود والصهاينة لم يتغير .
قبل عدة أعوام دعمت السعودية الدولة الفلسطينية بجيشها لا مالها .. وهو الدعم الأقوى من الدعم المادي ..
وأمر الملكـ فيصل رحمه الله بقطع النفط عن الدول الغربية حينما غزا اليهود أراضي المسلمين واحتلوها .. حتى أنه من المضحكـ والتي أظهرت عزة المؤمن .. أن رئيس وزراء هولندا بدأ يركب الدراجة .. فتراجعوا رغماً عن أنوفهم .
إلى المُشتكى .. والله المستعان
.
.