حينما قرأت أول سطر ، إتبعت التعليمات و أغلقت الصفحة ، لأني ببساطة أخاف حينما أسمع لمثل هذه القصص
و اليوم حيث أن الشمس قد مدت أشعتها إلى داخل الغرفة من خلال نافذتي الواسعة ، و الضوء الدافىء أعطى أحساسا بالأمان ، تجرأت وقرأت المقال.
و الحمدالله لم أخف : )
يعجبني جدا سردكـ للأحداث ، وحتى الإستطراد في الحديث ، و أكثر قصة لفتت إنتباهي هي الأخيرة ، و أظنها الأكثر إخافة.
" كنت قد كتبت قصة حدثت لنا ، وحينما أخبرت أمي أني كتبتها ، ألحت علي بأن أمسحها "
الأستاذ القدير / الثائر الأحمر
شــكرا لكـ ، وبوركـ في قلمكـ
__________________
،
الأحبــــــــاب في بريدة سيتي ,
لقد قضيت معكــم أجمل الأوقــــــات .. و أحلــى سني عمري ,
دمـــتم أوفــياء ..
|