|
عند قراءة وقائع واحداث (الفلم) كانت تدور امام عيني انواع علامات التعجب والاستنكار ما بين مكذب ومصدق ومستغرب ( الفيوز ضاربه ) كيف يحدث ذلك ولكن عندما تكون العقول بمستوى الاحذيه عندها نتطلع الى حدوث من هذه الوقائع والمواقف فالعسكري يتطلع الى كتابة ( المخالفة ) ويبحث عن وقت انتهاء البوك ....
ولكن موقف العسكري اعاد الى ذاكرتي موقفين لا تزال علامات التعجب وعدم وجود الجواب لها حتى الان مع طول المدة :
- كنت اسعفت شخصين اخوان احدهما فيه نزيف وفي حالة يرثى لها والاخر لا بأس ومع (تقطيع الاشارات) وهاك العسكري ما صدق خبر شاف واحد قطع اشاره ( بأي سبب ) وشغل السفتي وحط الصدام بالصدام وقلت والله ما اقف الا عند بوابة المستشفى المركزي وعند البوابه يتم احضار السرير لحمل المصاب والعربة لاخيه وصاحبنا العسكري يقول لي ( ليه تقطع الاشارة )!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ولكن حدث الجاهل بما يعقل قلت له فيه حادث بالمكان الفلاني عندها ذهب .
وواقعة اخرى حصل حادث تصادم في اشارة طريق المطار ( فيه وفايات واصابات ) الحادث قبل الظهر بعد صلاة الظهر احد العساكر ذهب للمستشفى يستجوب احد المصابين للتو خرج من عمليه تجبير عن الحادث !!!!!! بدون اذن من علاقات المرضى ولكن مدير علاقات المرضى صاده وطرده ....
اين الدورات التدريبية لفن التعامل مع الغير وتقدير المواقف لهؤلاء العساكر كثيره هي المواقف التي تنبـأ عن دنو اخلاقهم ومعاملتهم مع الغير
جميع ما ذكر في قصه اخينا يتحملون جزء من المسؤلية .....
رحم الله بناته وجبر مصابه وجعلهن شفيعات له
اما الحديث عن المستشفيات ففيه احد امرين للضفر بخدماتهم :
1- الواسطة
2- دور لك جنسية لوقت الازمات فقط .
__________________
[FRAME="9 70"]ففي كل زمان سبب الانهيار هو البعد عن الكتاب والسنة، وعن الدعوة إلى الله، وعن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وسبب التقدم والعودة والتفوق هو إقامة كتاب الله، والدعوة إلى الله، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، وعدم التشبه بالكفار، فكل هذه الأمور هي التي تضمن لنا بإذن الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى العودة والنجاح.
الشيخ الدكتور. سفر بن عبدالرحمن الحوالي [/FRAME]
|