..
لا أدري كيف نرضى بأن نتعاطف و نتوحد مع نبتةٍ خبيثها ، زرعها اليهودي الزنديق ( عبدالله بن سبأ ) قبل 1400 عام ، و لا زالت حتى اليوم ، تزداد انحرافاً و ضلالاً مع تطاول الدهور ، و يزداد بغضهم مع تقدم العصور ، و حقدهم على أهل السنة و الجماعة ظاهر جلي ، خابوا و خسروا ..
ووالله إني لأعلم أن هناك الآلاف من الروافض ، ممن يعيشون حالة قلقٍ و اضطرابٍ ، بسبب عقائد يرفضها العقل السليم ، و تأباها الفطرة النقية الشريفة ..
لن أطيل في الحديث ، و لكن بإمكانكم الاطلاع على :
الرافضة .. و اليهود .. توافقٌ عجيب ... عليهم لعائن الله ..
حزب الله في الحجاز لتحرير الحرمين ..! أدركوا بلادكم يا أهل السنة ..
و اليوم هاهم أعداء الله و رسوله من الروافض و الصليبيين ، يتأهبون لحرب المصالح ، على موائدنا ، و نحن الضحية ...
و إننا لنسأل العليَّ جلت قدرته أن يضرب الظالمين بالظالمين ، و أن يخرج إخواننا من بينهم سالمين غانمين .