ألم :
ترى هل أبقيت سطراً حتى أكتب فيه
حاولت أجد لقلمي موضع قدم بين روائعك
لكن أسفاً ... ألم لا يأبه بمحبيه
وإلا فأنت تعلم أن مثلي يسابق الأيام والليالي
فور اعتمادك الأطروحة ليلهج لك على أقلَّ تقدير
قائلاً ياأستاذ القلم شاكراً لك
ياأستاذي :
أتمنى أن أكون قد نصحت لكَ