مررت على أغلب الردود فلم أجد أمرا أحس بأنه يجدي إلا ( الدعاء و الإستغفار ) و اللجوء إلا مفرج الكربات
الذي بيده ملكوت كل شئ و و هو الهادي المقلب للقلوب سبحانه
أرى بعض الأحبة هنا يبدأ يشير مجتهداً بأمور لا يمكن فعل بعضها
و البعض الآخر قد فعلته و بينته
و بعضهم هداه الله يزيد النار حطبا و يأججها حتى تأكل الأخضر و اليابس
و اعتذر لصراحتي هذه و لكن عل من أراد الرد أن يتريث و يفكر قليلاً
وكما قالوا فالأفضل بأن يستشار أهل الإختصاص في ذلك و يرجع الأمر إليهم
أم هدى /
بعد اللجوء إلى الله استشيري أهل الإختصاص و ستيسر لك بإذن الله الأمر
و تنفرج الكرب و تزول الغمة
{إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا} (6) سورة الشرح
.
.
أسأل الله في هذه الساعة المباركة أن يهدي زوجك ويصلح أحوالكم
و يقر عينيك بصلاح زوجك و أبنائك إنه ولي ذلك و القادر عليه