مع الأسف هـــذا هو الواقع
أخـــوي راشد
رغم تصنيفك لأنواع الشباب وتقسيمك لهم
إلا أن الأب والأم لايعلمون إلى أي صنف ينتمي إبنهم أو إبنتهم
ومن أي نوع هم ...!
أمر مريب أن يلم الأب بجميع أخبار العالم
لمتابعته وسائل الإعلام من قنوات وصحف
ومايطلع عليه عبر الأنترنت من أخبار عاجله وعالميه
سياسيه وإقتصاديه ...
وفي نفس الوقت يرهقه السؤال عن أبنائه اللذين لايفصله عنهم غير حائط غرفته
ولايجتمع معهم بتاتاً حتى في تناول الوجبات
لإختلاف أوقاتهم في النوم والأكل والذهاب للعمل والدراسه
شئ مؤسف أن تضيع الأسره وسط العولمه ...!