مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 14-12-2007, 05:58 PM   #17
دلووووووني
Guest
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 1,736
هلا بك مرة اخرى

اقتباس
لكن يا أخي ماذا لو كان منظر مساجد بدون هذه المناظر التشبهيه بالنساء الا يكون أفضل حرمة لبيوت الله أشكرك أخوي وما قصرت ودمت سالماَ

قد تتعجب من نظرتي لهذه الفكرة !!

دائما تغمرني سعادة عندما ارى هؤلاء محافظون على الصلاة فاحمد الله واشكره
ورحمة الله اوسع واكبر مما نتصور
اتمنى ان يكون الناس كلهم على وتيرة واحدة وهي ما كان عليها حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ولكن يقول تعالى:

(انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو اعلم بالمهتدين )

ولكن ايهم احب اليك من جاء الي الصلاة بلبس يخالف ما عليه الجماعة ؟
أم من لم يصلي وعلامة الرجولة كلها عليه ؟

اعتقد هنا الميزان ...

اتركك مع هذا الحديث

أتاني ربي تبارك وتعالى في أحسن صورة ، فقال : يا محمد ، قلت : لبيك ربي وسعديك ، قال : فيم يختصم الملأ الأعلى ؟ قال : قلت : في الكفارات والدرجات ، قال : وما الكفارات والدرجات ؟ قلت : إسباغ الوضوء في السبرات ، ونقل الأقدام إلى الجمعات ، وانتظار الصلوات بعد الصلوات ، قل يا محمد : اللهم إني أسألك الطيبات ، وترك المنكرات ، وفعل الخيرات ، وحب المساكين ، وإن أردت بين الناس فتنة أن توفني وأنا غير مفتون ، من قال ذلك عاش بخير ، ومات بخير ، وخرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه


أذن ماذا علي أن أفعل ؟؟


في الحديث :


قدمت الشام . فأتيت أبا الدرداء في منزله فلم أجده . ووجدت أم الدرداء . فقالت : أتريد الحج ، العام ؟ فقلت : نعم . قالت : فادع الله لنا بخير . فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول " دعوة المسلم لأخيه ، بظهر الغيب ، مستجابة . عند رأسه ملك موكل . كلما دعا لأخيه بخير ، قال الملك الموكل به : آمين . ولك بمثل " .
الراوي: صفوان بن عبدالله بن صفوان بن أمية - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2733

عزيزي aqwaq

اعتذر عن الاطالة

ولا تنساني من دعائك في ظهر الغيب

فلم اطيل الا لحبك

تقبل تحياتي
دلووووووني غير متصل