..
استفدتَ و استمتعتُ .
التفاؤل ، لا يتأتى إلا في الشدائد ، و عظيم الخطوب ، و إلا فلا فائدة منه .
التفاؤل الحقيقي هو تفاؤل العاملين ، لا تفاؤل العاطلين العجزة ، و هو أضغاث الأحلام ، أو أحلام اليقظة .
التفاؤل زاد الناجحين ، و التشاؤم عذر الكسالى العاطلين ، و مثبِّط المذبذبين ..
تعلمت التفاؤل من شيخنا / ناصر العمر ..
و له مع التفاؤل شأن عجيب جداً .
و من أبرز إنتاجه في هذا المجال :
* محاضرة ( الآلام محاضن الآمال ) .
* حلقة في برنامج : في الدائرة . بعنوان : الأمة بين التفاؤل و التشاؤم .
شاهدوها في هذا الرابط :
الأمة بين التفاؤل و التشاؤم أ.د.ناصر بن سليمان العمر