أهــلاً بــكـ [ ابــو ريــم ] وعــوداً حميـــداً ...
بطبيعــة الحــال فتـركيبــة خلــق المــرأة وخلــق الــرجـُــل مختلفــة حتــى بهــوايــاتهـــم فتجــد البنــت ــ إضــافــة إلــى مــا ذكــرت ــ تهتــم فــي صغــرهــا بعلبــة المكــاييــج وأمشــاط الشعــر وتنسيــق الألــوان والملبــس وحتـى فــي نطــق الحــروف ولا أدلّ علــى ذلــكـ مــن نطقهــا لحــرف [ الــراء ] ، وأمــا الــولــد فنجــده يهتــم فـي صغــره بــألعــاب السيــارت والمفــاتيــح والمشــاكســـات وإظهــار رجــولتــه بحســب مستطــاعــه ...
|