.
.
لا نتوقع بل نجزم بأنهما إحدى هؤلاء الإثنين
إما
أمريكا اللعينة
أو برويز مشرف .. فهذا موالي لذاكـ
فكلاهما له المصلحة من ذلكـ
فإمريكا بخططها السقيمة تُشعل نار الفتنة في كل أرض حتى تطأها بقدمها مدعية بذلكـ أنها تدعوا للسلام وحفظ الأمن ..
مع أن هذهـ المرأة قد جلبت الموت لها بيدها .. فهي متحررة .. وستخرج باكستان الإسلامية إلى الديمقراطية والليبرالية بزعمها ..
.
.