لو ربوا على تعظيم أعمال القلوب ومحاسبة النفس وبناء الذات في الجانب الإيماني والتعبدي والجدية المتزنة؛ لكان لهم من أنفسهم عليها رقيب سيزجرهم، ولو أدبروا أو انتكسوا وارتكسوا في الغفلة حينا، فمن ربّي على ماذكرت سيظل -على الأقل- يمتلك زاجرا وواعظا ومناديا؛ لأنه بعد سن المراهقة سيكون رهينا لذاته، لا سلطة لأحد عليه.
جزاك الله خيرا، موضوع مهم جدا أخي الفاضل.
__________________
يا صبر أيوب !
|