أخوي أخو دريحم
جزاك الله خيراً على حرصك.
لكن أنا لم أقصد ماتفضلت به.
قصدى هو الخطأ الإملائي في قوله ( جعلها الله ) فأنت قلبت ( جعلها ) إلى ( جهلها ) فمن غير قصد نسبت الجهل إلى الله ـ تعالى الله عز وجل ـ.
وهذا المقصود والله ولي التوفيق.
__________________
قيل لأبي حازم رضي الله عنه: ما مالك؟
قـــــال: شيئان .... الرضى من الله والغنى عن الناس...
قيل له: انك لمسكين ..
فقــــال: كيف أكون مسكيناً ومولاي له ما في السموات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى.
|