جزاك الله خيرا على التوضيح
ولكن سؤالي لك اخي الكريم:
كيف اجمع بين هذا الحديث والاحاديث الاخرى التي اوردتها لك
(استأجر رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الله بن أريقط -وهو مشرك- ليكون دليلا له في الهجرة. قال العلماء: ولا يلزم من كونه كافرا ألا يوثق به في شيء أصلا؛ فإنه لا شيء أخطر من الدلالة في الطريق ولا سيما في مثل طريق الهجرة إلى المدينة.
مرت جنازة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام لها واقفا، فقيل له: "يا رسول الله إنها جنازة يهودي؟! فقال: أليست نفسا"؟! بلى، وكل نفس في الإسلام لها حرمة ومكان.)
تحياتي
آخر من قام بالتعديل بريداوي ليمتد; بتاريخ 18-01-2008 الساعة 03:14 AM.
|