احترت ....احترت مابين هنا وهناك ...أآتي عبد الرحمن من الباب أم آتيه من الشباك ...احترت وقد وجعني راسي لاقول ياعبد الرحمن إنأى بنفسك عن المعاصي ...فإن آتيته هنا ك لقال القوم مالهذه اليد لها ساعد طويل ماترك لاباب ولاشباك :D ويأتي الطخ في رأسي

ولاأخاف إلا من الأحباب بأن يقذفوا من الباب ولاأعرف حينها أأقع واقف أم جالس فقلت في نفسي يارجل تفسح في المجالس .
:D:D:D
فقلت هاهنا بُرّيدة وماهي بّعيّدة أرُدٌّ على المثنى وأسألُ الله الجنّة