حقيقــة لــم أفهــم مـُــرادكـ إلا بعــد تـوضيحــكـ فــي الــردّ الثــانــي ..
بــالنسبــة لــي لا أؤيـــد ذلــكـ مــا دام أن الأمــر يـُـعتبــر إمتحــانــاً ، إذ أنّ إجــابـــة الطــالــب شبــه معــدومــه طــالمــا شطبهــا ، ولســان حـالــه يقــول : لا تلتفتــوا إلــى هــذه الإجــابــة ...
|