أبو راشد ... الإيمان يمان ... والحكمة يمانية ... و الفن مصري
!
أمّا بالنسبة للاسطوري ... طارق جابر أبوزياد ... فلا أدري من أين أبدأ أمن سلسلة الكتائب ... أو سلسلة حي على الجهاد ... أو البلبل الأسير ... أو أسير الخطايا ... أو الفاتنة ... أو عذرًا ... أو جرح الكرامة ... أو فداك يا رسول الله ... أو رحمة ... أو أهازيج قدسية ... أو الأناشيد التي سجلها و هندسها و أخرجها ... مثل تلاقينا الأول و الثاني و سلسلة قضاء وقدر ... أو الإخراج الفذ للمحاضرات ... الإخراج الذي أصبح يدرّس و تقعّد له القواعد وتأصل له الأصول ... أم المجلات الصوتية ... أو جيل المنشدين الذين خرجوا من تحت يده ... و صدقني لو أبتل اتكلم سنة .,’,. ما وفيت هـ الآدمي حقّه ... طبعًا ولا نغفل أستاذه عصام محمد أبو عبد الرحمن ... أبو الفن المصري
!
و أستغرب صراحة كيف غفلت عن عصام محمد .,’,. أبو عبد الرحمن ... فهو علم على رأسه نار ... وزارة إعلام متنقله ما شاء الله عليه ... إن رغبته منشد ... فهو من المميزين و أستاذ المميزين ... و أناشيده مثل يُحتذى ... وإن رغبته مهندس ... فـ هو بـ شهادة كبار المهندسين ... أبو المهندسين ... و يكفيك أنّه هومخترع الطريقة السعودية في الهندسة ... التي تختلف عن الطريقة الكويتية في التسجيل و المكساج وكذلك الطريقة الشامية الشائعة في ذلك الوقت ... عندما برز بطريقته المبتكرة ... وإن رغبته ممنتج أومونتير ... فـ هو لم يكتفي بتأسيس قاعدة إسلامية في المونتاج أصبحت تضاهي الآن كبار القنوات العالمية ... بل يخبرني أحد المقربين منه إبّان فترة إقامته في المملكة أنه كان يُقدّم دورات حكومية ... و إن رغبته كـ مصمم تو دي ... فـ هو بلا شك من نقل التصميم من الرسم اليدوي الذي كان أبرز أساتذته هشام درويش و ضياء سعيدة ... إلى التصميم الرقمي ... و بالنسبة للثري دي ... فـ هو أوائل من توسعوا في هذا الفن وكشف خفاياه ... إن لم يكن أولهم
تعريف بسيط بـ عصام محمد ... هو منشد يمّن الله كتابك و بارودتي بيدي و لنا الله يا طغمة الكافرين و أحرق الرومانا و أين الأسد الأحرار ( الأخيرتين مع أبو علي ) و يا شهيدًا قد أنارا و مزقيهم يا كتائب الأحرارِ و سيف الإسلام خطاب و أناشيد كثيرة أخرى ... و أغلب أناشيد سلسلة حي على الجهاد ... و هو المونتير ( أو الممنتج ) لـفلمي جحيم الروس الثالث و سيف الإسلام خطاب ... بل أنه كل شيء في الفلمين ... منشدًا ومهندسًا و مصممًا تو دي وثري دي ...
... و أعمال أخرى
!
و آخر أخباره في مصر أنّه ضمن فريق الجرافيكس في قناتي المجد العلمية و الوثائقية ... و الآن هوالقائم على الجرافيكس في قناة مكّة التي يشرف عليها فيضلة الشيخ سفر الحوالي ... و بإمكانك رؤية البروموهات التي تُعرض الآن في قناة مكة على العرب سات لـ تعرف قدرات هذا الفذ
!
و أكثر ما يميّز عصام محمد وطارق جابر ... هو إلمامهم بالموسيقى فـ يستحيل بـ كل ما تحمله كلمة يستحيل من معنى أن تجد لديهم نشازات ... و هو شيء ضجت الأناشيد الإسلامية لدينا بعد ذهابهما إلى أرض الكنانة .. موطنهما الأصلي
... !
و عصام و طارق أعلام ... كم نتمى أن يخرج لنا أمثالهما في هذا الزمان
!
أمّا أبو عابد .. يكفيك إن بعض الأحيان أتهوّر وأكاد أصفط الطبلون و أنا أسمع له
!
أبو عابد فنان بالفطرة ... تعيبه بعض النشازات عند تركيب الطبقات ... لكن تبي الصراحة ... ليت كل المنشدين ينشزون مثله
!
من جد و الله
!
حتى نشازاته طرب
!
رجل يعرف لماذا يُنشد ... يحترق من القلب عند الأداء ... يختار الكلمات بعناية فائقة ... يمتلك خامة صوتية رائعة إلى حد الثمالة ... و يجيد رفع صوته وإنزاله كأنّك تستمع لآلة موسيقية لم تصنع بعد ... و لا أخالها سـ تصنع ( ما شاء الله تبارك الله ) !
أمّا أشرف زهران ومحمد نجيب ... فـ تكفيك سلسلة أشرطتهم باسم فريق كنوز ... و على رأسها شريط ( اوعى الحجر ) الذي نزل في السسعودية باسم ( بكاء فلسطين ) من مؤسسة حنين بـ مكة
!
وأشرف زهران يكفيك له ... نشيد بكى فلسطين يا أكبر هم فوق القلب ... كلمات و ألحان نعمان لاشين ... فن بـ معنى الكلمة
أمّا محمد وجيه ... فما عرفته إلاّ من خلال نشيدي الفنان التائب ( ثبته الله على الحق ) محمد السراج ... عائدون و أوّاه يا بغداد ... وبـ صراحة أبدع فيها محمد وجيه في الكورال أيما ابداع ... و أظنّه هو من شارك محمد السراج في شريطي توبتي و أنا من ليَ ... و هو فنًان بـ حق ... و عندما سمعت نشيد " يا ريت " تأكدت <<< لا و الله
!
أحس إني كتبت مجلّد
!
بس خلاص خلني أقفل الرد ... بس بأضيف مبدعين من مبدعي أرض الكنانة ... وما أكثرهم ... طاهر وجدي ( الذي تميّز في منشد الشارقة الأول ) و ساهر الجندي ... عاد ورنا شطارتك يبو راشد ... دور لنا كم نشيد لهم و نزلها في مواضيع و اكفنا عناء البحث
!
و شسمه ... أبي شريطي أنا من ليَ حقي ... رجعه يا دب
!