أخوي أبو ضاري أشكرك على جلب هذه القصيدة الجميلة التي أعجبني اسلوب
إلقائها من الشاعر قبل أن تعجبني الكلمات ....
ومن شدة اعجابي بهالقصيدة قرأتها عدة مرات حتى حفظت أكثرها ...
ولكن مارأيته قبل قليل في جوال أحد الزملاء ... كان بمثابة الصدمة لي ..
رأيت الشاعر الكريم ناصر .. في أحد الامسيات القديمة وهو في حالة غريبة ..
لا أريد أن أقول أكثر ... لأنه بالطبع يعتبر غيبة ... لكن سترون ولكم الحُكم ..
وسأظل أحفظ القصيدة الجميلة ...
