بسمة قلب :
الإستسلام لا يعدُ حلاً أو هروباً من المعاناة .. فالمواصلة في التذكير واجبه وإن كُلفت سنين طويله
السهر في هذا الوقت أصبح عادياً .. بعكس السنين التي مضت
أصبحت ترى رجلاً كبيراً يعود لبيته متأخراً .. لا تلقي له إهتمام فالسهر أصبح مألوفاً
والعكس أن يسهر الزوج عند زوجته في بيته .. يعيش حياةً طفوليه وأمان
تجدهـ إعتاد على زملائه .. وهنا المشكله ,, لانه ارتبط معهم منذ الصغر
فهنا يأتي دور الزوجة لتغنيه عن كل هذا وتلعب دور الرفيق والصديق
من حيث المعامله والإسلوب وطريقة الكلام ,, شكراً لحظورك