قصيدة عند اشارة الرفيعه
ولـــــعـــــي حمــــــراء ولاتـــــطفين ابــــــد
وابــــــــتلـــي باللــــون الاحمريالاشـــاره
دامـــــــــه يـــنـــــاظروانــــــــالمـــــه الــــد
مــــــاتــــحـــرك دامه يناظريـــــســــــاره
لــــويجــي الهبــــــــاش ويقـــــول ابتعــد
واللــــــــــه انــــي لسفـــــهه واسفـه قــــــراره
يــــــوم شفـــــــــت بريقـــــــــعه وشلون اصد
القــــــمركن القـــمروســـــط الغــــــــــمــــــاره
وان بـــغــــا يـــمـــــشـــي فنامـــثـله بمد
واتـــــبـعه يكودنـــــدري ويـــــــــن داره
يـــــــعســاه يصيرمن هـــــــــــذالبلـــــــــــد
واللــــــــــــــه انــــــي لجعل لبيتــــــه زياره
كـــــيف انا حبيـــــتها وجـــــه الســـــعد
والمــــــصـيـبـه كان حضي به خــــســــــــاره
|