[إبراهيمء]

أعيد وأكرر
القضية تستغل كما أستغلت حادثة الإفك
فقدتكلم ونشرها بعض الصحابة وكثير من المنافقين
فليس كل من تكلم بها منافق وليس كل من سكت صادق

وهذه القضية تستغل من أطراف لاتريد مصلحة الإسلام..... فأين تجريحي يارامح؟

ويضهر من بعض الردود .أن أصحابها لا يفرقون بين إتخاذ أسباب الوقاية والنية الصادقة

لقد شرع الإسلام الحدود .
فهل قضي على الكبائر(شرب الخمر,الغيبةأو القذف,شهادة الزور,الزنا) طبعا لا
فهل هذا دليل على فشل تلك الشريعه

إن الإيمان لايحمي صاحبة إلم يتخذ الأسباب ويتجنب خطوات الشيطان

ومن بين القصص
ومن ذلك قصة الرجل الذي كان مع الرسول صلى الله عليه وسلم في غزوة ، وكان شجاعاً لا يدع شاذة ولا فاذة للعدو إلا قضى عليها ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( إن هذا من أهل النار )) ، فعظم ذلك على الصحابة ، وقالوا : كيف يكون هذا من أهل النار وهو بهذه المثابة ؟ ثم قال رجل : والله لألزمنه يعني لأ لازمه حتى أنظر ماذا يكون حاله ، فلزمه فأصاب هذا الرجل الشجاع سهم من العدو . فعجز عن الصبر وجزع ثم أخذ بذبابة سيفه فوضعه في صدره ثم اتكأ عليه حتى خرج السيف من ظهره والعياذ بالله ، فقتل نفسه . فجاء الرجل للرسول صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله أشهد أنك لرسول الله ، قال (( ويم ؟ )) قال : لأن الرجل الذي قلت إنه من أهل النار ، فعل كذا وكذا ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة فيما يبدو للناس وهو من أهل النار )) ( 27 ) . فانظر إلى هذا الرجل جزع وعجز أن يتحمل فقتل نفسه .

فنضروا إليه كيف كانت نهايته
فلا نامن على أنفسنا

وهذه قصة صحابية جليلة مؤمنية إستزلتها نفسها الأمارة بالسوء وإستزلها الشيطان
وهذه قصة صحابية جليلة مؤمنية إستزلتها نفسها الأمارة بالسوء وإستزلها الشيطان

وهذه قصة الصحابي ماعز وقد جاء بهي إمانه ليقول للرسول صلى الله عليه وسلم "أقم علي حكم الله

قصة إبليس مع العابد برصيص واستدراجه له مع انه كان عابدا ورعا
كان بالبداية يحضر الطعام للفتات الذي سافر أهلها
ثم بدأ يتأكد من أن الطعام أخذته الفتات
ثم بدأ يطمإن ويسأل عن حالها
ثم بدأ يسامرها
ثم بدأ بالإسمتاع معها
ثم ونا بها
ثم قتلها

من عابد إلى زاني إلى قاتل

خطوة بعد خطوة

ومن الأشياء التي تستغرب من البعض أنهم يروجون إلى الثقه الزائده ونحن في أشر القرون
ولقد كان الصحابة يخشون على انفسهم من النفاق ونحن نبرر أعمالنا بحجة الوازع الديني القوي.....عجبا


ثلاثي
هل فكرت قبل أن تقوم بالرد؟

كيف تكون إجتماعية؟!
ما معنا كلامك . كلامك غريب جدا!
إجتما عيه . إتقي الله يارجل
وإن كنت مندفعا سابقا فل تعالج التعقد بالإنفلات

اقتباس فالدين يقف عند تحريم خروج المراة الا لحاجة !!

هل تقصد ان الشأن الجتماعي أوسع من الشان الشرعي؟

إن الغرب إعترف بأن ديننا قد أخبرنا عن كل صغيرة وكبيرة ونحن إلى الان نفصل بين الدين والمجتمع

هل القضية شراء سيارة أو إستئجار منتزه عائلي أو إتخاذ الاقرار في المطعم المناسب للعشاء

إلهاذه الدرجه وصل الإستهتار بالدين والمراة

إن الدين من الله وهو خالقنا ونحن عباده فالحرام حرام والحلال حلال

لإجتماعية ولا ثقافية ولا سياسية
القضية دينية

إن الإسلام شرع لنا العلم بالضوابط والسياسة بالضوابط والترفيه بالضوابط والحرب بالضوابط والكثير من الامثلة

لا حاجة لأن نقسم القضايا إلى إجتماعية ودينية ومادر إيش
وكأن الدين منهج مؤلفه محمد عليه الصلاة والسلام

الإسلام شرعه الله قبل أكثر من 14 قرنا وحتى تفنا البشريه فلا حاجة للهروب إلى الحاجة الإجتماعية والصناعية و......إلخ

هل إختيار الزوجة شأن شخصي؟
لن أقول ان الإسلام تدخل لأنه الأصل ولاكن سوف أقول ان الإسلام شرع لنا ان نضفر بذات الدين

تسمية المولود شإن شخصي؟
لقد علمنا الإسلام ان أفضل الاسماء عبد الله وما عُبد ثم ما حُمد

فهل الأمرين السابقين شان شخصي؟
إن الدين لم يدعنا غارقين بين أراء فلان ولا علان ولم يجعلنا أسارا إجتهادات فرديه .إنه حقا دينٌ عضيم

اقتباس يعني خروجها من البيت الي السوق والي الفندق والي زيارة صديقة والي النزهة وكذلك السفر الحكم فيها واحد !! الاختلاف الان في السكن !!

إلى السوق مع من يحفضها مختلف عن خروجها لوحدها
إلى الفندق مع ولين لها مختلف عن الجلوس لوحدها
إلى زيارة صديقة موثوقه مختلف عن غير المعروفه
إلى النزه لوحدها مختلف عن وجود من يرعاها
والسفر مع محرم مختلف عن السفر لوحدها
والحكم فيها ليس واحد

والإختلاف في السكن لوحدها

واما من يبرر لحاجة فإن هناك شرا يفوق الحاجة


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته