اولا: أوردت الأية ليعلم الجميع أن الأمور الإجتماعية تضل تحت مضلة الدين
وثانيا: لم أورد الأية لأنك ذكرتها أو ذكرت الزنا
ثالثا :أرجو الأ تضن أني متشبث برأي خاطيئ
رابعا: لا تضن أني أبالغ لأصف كل إمراة إستأجرة شقة أو غرفة لوحدها بالزانية
خامسا: القضية ليسة إمراة تجلس بين أربعة جدران فقط وعليك أن تفرق بين جدران بيتها وجدران الفندق أو الشقة
لحديث عائشة رضي الله عنها
وعن أبي المليح قال : قدم على عائشة نسوة من أهل حمص فقالت : من أين أنتن ؟ قلن : من الشام فلعلكن من الكورة التي تدخل نساؤها الحمامات ؟ قلن : بلى قالت : فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " لا تخلع امرأة ثيابها في غير بيت زوجها إلا هتكت الستر بينها وبين ربها
ولعل مثال السيارات المسرعه يمثل لنا عدت أصناف
فالأول يقام عليه الحد وهو تائب
والثاني يقام عليه الحد وهو عازمٌ على تكرار المعصية
والثالث إقيم عليه الحد وهو لايعتبر معصية معصية ولا كبيرة وهذا والعياذ بالله كافر
فجميعهم إقيم عليهم نفس الحد ولاكن المصير مختلف
وشكرا على نصحك لي
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|