قال الله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنئان قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى ) المائدة 8
التصريح هذا ما يحكم أنه مثلي الله يصلح حالي وحالك ، عنده شطحات في العقيدة وهي أشد
هذه المعصية من الكبائر لكن المصيبة التي تكون في العقيدة أشد من المثلية تصل إلى الكفر أما
المعصية لا يكفر مرتكبها حتى يستحلها على الصحيح ،