أيها الإخوة ليست المشكلة تكمن في أن أختك صورت فقط، بل يعقبها أشياء منها أن نظام الهوية الوطنية تخزين الصورة في مركز المعلومات الوطني ومن ثم يحق لرجل المرور والشرطة وموظفي الأحوال وغيرهم الدخول إلى بيانات المواطن فتقع الكارثة بأن تخرج صورة أختك أو أمك من يد سخيف أو متربص.
وكما هو معلوم الآن بأن الذي لديه الهوية الوطنية تخرج له الرخصة بنفس الصورة بس مجرد إنتر للطباعة وأستلم..