12-02-2008, 05:10 PM
|
#14
|
عـضـو
تاريخ التسجيل: Sep 2003
البلد: مُجرَّدُ غُرَبَـاءْ ..!!
المشاركات: 11,482
|
- محمد بن رشيد المساعد .
- خريج جامعة الملك سعود بالرياض كلية العلوم الإدارية قسم الأنظمة عام 1412هـ
- يعمل حالياً بوظيفة (مستشار قانوني ) بالخطوط الجوية العربية السعودية .
- بدأ في مجال العمل الفني والثقافي منذ نعومة أظفاره وبرزت اهتماماته منذ مراحل مبكرة .
- أو شريط ظهر فيه شريط أناشيد ( مركز الصديق ) في العام 1405هـ ، وكان حينها في بداية المرحلة المتوسطة وكانت بداية الإنطلاق ولعل أشهر نشيدة هي ( من أين أبدأ يا عيون الشعر ) والتي تم إنشادها بأكثر من لغة أجنبية لجمالها ذلك الوقت .
- استمر عطاؤه حتى عام 1411هـ حيث وصل إلى إحدى المحطات المهمة في حياته والتي كانت تمثل نقلة نوعية في الأناشيد السعودية بشهادة الجميع ، وكان ذلك في شريط ( رسائل الأول ) والذي لقي رواجاً كبيراً جداً ولعله إلى يومنا هذا .
- ثم تواصلت العطاءات إلى أن وصل إلى محطة أخرى مهمة في العام 1416هـ و كانت صدور شريطه ( قعقعات ) والذي احتوى على عدة أعمال جميلة صداها لا يزال في الأذهان حتى الآن ، حتى أن البعض راهن على أنه لن يخرج عملاً أقوى منه لحناً وكلمة .
- وما لبث بعد ذلك حتى أثبت أنه معين لا ينضب وفجر قنبلته في العام 1418هـ بشريطه ( أشجان الأول ) والذي أحدث دوياً كبيراً ولغطاً عظيماً ، حيث كان بنفحة تجديد كاملة للإنشاد السعودي كعادته وخسر مراهنوه الرهان ، وكان تتويج هذا العمل أن كتب كلماته صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز وصاغه المنشد ألحاناً عذبة .
- وبعد صخب شريط أشجان الأول اتجه إلى داخل البيت ؛ إلى الأسرة في عتاب جميل حمله شريط (رسائل الثاني/ عتاب) وكانت ألحاناً غاية في القوة والروعة ، ولكنها كانت هادئة بما يتناسب مع طبيعة القصائد التي تعتمد على الحوار بين أفراد الأسرة .
- وفي العام 1423هـ نحى منحىً جديداً يحتاج إلى حس متقدم وفكر متعمق ، فأصدر عملاً لا يستطيع فهمه والوصول إلى أعماقه من اعتاد على المرور السريع أو السماع لا الاستماع وكان يخاطب شريحة أدبية محددة ، وذلك في شريط ( لماذا ) الذي طغت عليه الرمزية ، ولكن لم تطغى على الجودة التي اعتاد عليها ، والتي قال عنها البعض بأنك إذا سمعت أي لحن لمحمد المساعد فتصل إلى أن تجزم بأن الكلمات لن يصلح لها لحن آخر غير لحنه .
- وتوالت الأعمال أو المشاركات بين شد وجذب إلى أن قرر إعادة صولات الكرّ مرة أخرى ، فأعد لذلك عدته وقرر تسميته ( أشجان الثاني ) إشارة إلى تجديد جديد ودرس آخر للذوق
|
|
|