كم نأسف لحال أعداد كبيرة من العلماء والمشايخ والكتاب الذين افتقدناهم في مثل هذا الموضوع وهذا المنعطف الخطير وهم الذين أشغلوا المسلمين والمجاهدين بكتاباتهم الاستفزازية لمحاربة التطرف(الجهاد) لإقصاء واتهام المناهج الشرعية بكل نقيصة ورمي المراكز الإسلامية والدعوية والأنشطة الصيفية بتهم تفريخ الإرهاب ؟
ولما كان الأمر يتعلق بنقد الغرب (الأسياد ) جحروا وتكسرت نصالهم وجفت محابرههم مع أن قضية سب النبي صلى الله عليه وسلم قضية دينية وقومية ووطنية ؟
بالعامية يعني ... لصار جهاد قالوا اصبر خل ولي الأمر يوافق ... وعلشان ندافع عن نبينا صابرين لما ولي الأمر يعطينا فرصة ويوافق بالدفاع
|