هؤلاء يجب أن يحاسبوا من قبل المباحث العامة ويوقفوا عند حدهم .
لأنهم يفعلون حراماً من أجل أمر مختلف فيه .
طمس اللوحات وتخريب زجاجها على الشركة المالكة فيه تعد ظاهر وبين على ملكية مسلم .
والقهر الأكيد ..
عندما يخرج هؤلاء الأطفال بعد عشرين سنة وقد حلقوا لحاهم وتحولوا إلى خبراء في شئون الجماعات الإسلامية .. يتحدثون عن ما كانوا يفعلونه من أمور متخلفة مثل طمس الصور وأنهم حينها كاتنوا مغرر بهم !!
تماماً مثل الرضاعين الي فجروا محلات الفيديو .
مشكلتنا أن الإسلام يدفع ثمن هؤلاء الحمقى والمغفلين .
|