شكرا للقصة المبكية الرائعه,,,
انه لعار وخزي على هولاء الاباء او حتى الامهات ان لايرضو بما قسم الله لهم من ذرية. فهاهي القصة تبين لنا عكس مايؤمن به الكثيرين من المتخلفين الظلمه بحق الفتاة بانها عار او على الاقل (علـــه)!
هاهي ابنة (الزبالة !) الذي رماها هذا الجاهل الاعوج في جانب القمامه اجلكم الله تبقى هي الوحيدة التي بعد الله تئوي وتسكن أبيها الذي رماها للكلاب (اعزكم الله) وفي نفس الوقت نجد ان الابناء هم العاصين العاقين (العله). انا لا اقول ان الابناء دائما عاقين ولا اقول ان البنات دائما عاقين ولكن كما قلت ان النصيب من الذرية سوف تأخذ غصب على الشخص سواء بنت والا ولد,,,
مره اخرى قصه يحن عليها الظالم فكيف بالعادل,,,
رامــــــــح,,,
|