بدري على مثل هالكلام يالغالي , وكأني بك أحد من امضوا حياتهم في أحد المؤسسات العضمى حتى شابت رؤسهم فيها بعد أن كانت سوداء كالغراب .
لاأعلم لماذا بعض شبابنا ومراهقينا يخطون خطى الكبار والعملاقة ويستعجلون الكتابة عن الماضي أو المرحلة التي عاشوها وكأنهم أبناء الستين !! , وهم بالحقيقة لم يمضوا ولا واحد بالمية مما امضاه الكبار في حقول بحوثهم وتعلمهم , هذا فضلاً عن مضمون الشيء الذي امضوا حيتهم بهِ .
ولكنكم تستعجلون .
|