‘’
الخَيل:
قآل عَنه (كمآل الدين الدميري) في كِتآبه (حيآة الحيوآن الكُبرى)
:الخَيل جمآعة الأفرآس لآ وآحد لهُ وَقيلَ مفردهُ
: خآئِل..؛
وقآل السجسآتي
: تصغيرهآ
خيُيل,وِ سميت الخَيل خيلاًلأختِيآلهآ في المَشييه..؛
الخَيل في القُرآن
:
وَرد ِذكر
الخَيل في أكثْر من آية ..كَمآ أقسم بها الله خالق هذا الكون وما فيه من مخلوقات قال تعالى : {وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا} وفي الآيات الكريمة إشارات إلى فضل الخيل وتكريمها وارتباطها بصفة الخير وعدها الله من أعظم مخلوقاته تكر وتفر تغدو وتروح ثم قرن عز وجل القوة بالخيل والخيل بالقوة قال تعالى : {وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم }..؛
الخَيل في السُنه
:
أتي ذكر
الخَيل في أحآديث الرسول
صلى الله عليه وسلم مدحاً وتكريماً إمتدآداً لفضِلهآ الذي وَرد في الآيآت الكريمة فقد جاء في الحديث الشريف قوله
صلى الله عليه وسلم : ( كل لهو ابن آدم بآطل إلا تأديبه فرسه وملاعبته أهله ورميه عن قوسه )..؛
وقال الرسول الكريم
صلى الله عليه وسلم : ( من ارتبط فرسا في سبيل الله كآن له مثل أجر الصآئم والبآسط يده بالصدقة مادآم ينفق على فرسه ) و في حديث آخر (
الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة ) ، وقال عليه
الصلاة والسلام ( علموا أولادكم السبآحة والرمآية وركوب
الخيل )..؛
وفي حديث للنبي
صلى الله عليه وسلم ( من يرتبط فرسا في سبيل الله بنية صآدقة أعطي أجر شهيد ) . ويروى أن الرسول الكريم
صلى الله عليه وسلم كآن في غزوآتهِ يعطُي الفآرس سهمين والرجل سهماً واحداً..؛
خيل رسول الله
صلى الله عليه وسلم :
وقد إشترآه النبي
صلى الله عليه وسلم من أعرآبي بعشرة أورآق ، وكان اسمه " الضرس " وكآن عليه يوم أحد.
السكب : سمي بذلك لحسن صهيله وقد اشترآه من أحدهم .
المرتجز : إشترآه من تجآر قدموا من اليمن فسبق عليه عدة مرات .
البحر : إشترآه من أعرآبي من جهينة بعشرة من الإبل .
سبحة : أهدآه له مروة بن عمرو من أرض البلقآء ، وقيل أهدآه له ربيعة بن أبي البراء .
اللحيف : أهدآه له فروة بن عمرو الناقرة الجذامي .
الظّرب : أهدآه له تميم الدآري .
الورد : أهدآد له وفد من الرهآويين .
الملاوح : أهدآه له المقوقس اللزآز .
‘’
يُتبَع