آه ثم آه
لقد سبقني الغير
ولكن كلامك أرفع من أن أقيمه أنا
أأقول سلمت أناملك أم أقول أحسنت وأبدعت
لا لا
بل أنت السلامة بعينها وأنت الأبداع بقوته وكيانه..
نعم وتجدني أقول (أنت ياحبيبي نار وجنه بل أنت نار هي جنه بل لاأستطيع التخلي عن هذه النار لأن هذه النار بعينها هي جنه)
وكذلك أيها الأحباب لو تفكرنا بعنوان المقال لوجدنا قوة المعنى ((فقاعات من أحضان الصخور)) أتفكرتم الله الله على هذ الإبداع
حبيبي العائد الأول
يالك من مبدع والله إنني وأنا أقرء العنوان وأعيد قرائته أضحك وأتئلم وأحدق وأفكر بل جعلني هذا العنوان مبهمآ...
تقبل تحياتي
تلميذك المهذب...