الجامدة’ الله يشهد أنني أعاني من هذا الأمر لكنني لا أسير ببطئ؛ بل يغمرني الارتباك فأسرع في مشيي وتتسارع أنفاسي وضربات قلبي، فإذا وصلت للجهة الآمنة.. التفت غاضبا إلى الخلف!! شكر الله لك طيب مرورك.
الشكيم’ يأتيني هذا الخيال، لكنني أضحك منه ولا يخيفني، خوفي من أن يخطئ الحلاق وقد حصل هذا تكرارا، شكر الله لك مرورك الجميل.
__________________
يا صبر أيوب !
|