قَبلَ البَدْءِ أُنبِّـــهُ إلى أمرٍ ؛ وهو أنني أشعرُ بأكثرِ ما أكتب ؛ فليس الأمرُ حِكايةَ حالِ ( عبدِ الكريم ) وكأنَّها حالةٌ استثنائيَّة !
بل إنَّ هذا الشُّعورَ حِسٌ لا يكادُ يُفارقُ قُلُوبَ المؤمنين ؛ بَلْـــهَ الأنقياءِ الأتقياءِ الأخفياءِ!
فلا تُحْسنُوا ظَناًّ براقمِ هذه الأسْطر ؛ وكأنَّه بمنأى عمَّا يُسطِّر !
__________________
إلهي لكَ الحمدُ الذي أنتَ أهلُه ** على نِعَمٍ ما كنتُ قَطُّ لها أَهْلاَ إنِ ازْدَتُّ تَقْصيراً تَزِدْني تَفَضُّلاً ** كأنِّيَ بالتَّقْصِيرِ أَسْتَوجِبُ الفَضْلاَ ! :eek5 ........
آخر من قام بالتعديل خليلُ الفوائد; بتاريخ 04-03-2008 الساعة 11:41 AM.
|