هَذا مَقالٌ أبتَر ! ، يُحَاكِي مَسَاوئ الدّعَاة المُتزَلفينَ إلى السّلاطِينَ بأقوَالِهم وأفْعَالِهم، فَادرِ التّفرقَة.
وأمّا قولكَ (أمام الملأ) فَهوَ قَدْ أخْطَأ أمَام المَلأ ، ومَازالَ كذلكَ. :D
ولقد ثَبّت ما نَقلتُهُ عَنه بالمَرجعِ المَذكُور آنِفَاً (أيها الشاب حاول وأنت الحكم).
القِمَطرُ