بــالنسبــة لــي فــلا أؤيــد ذهــاب المــرأة للســوبــر مــاركــت الصغيــر أمـّــا الكبيــر كبنــده والعثيــم فــلا حــرج شــريطــة أن يكــون محــرمهــا معهـــا وتكــون بكــامـــل حشمتهـــا ، ويـُـتــوخــى فــي نفــس الــوقــت أوقــات الإزدحـــام .
أمـّــا المطــاعـــم فـلا حــرج عنــدي بــالعــائليــة منهـــا وبــوجــود الشــرطيــن ســابقــي الــذكــر [ المحــرم والحشمـــة ] ...
|