كم أرثي لحاله !!
للبعض أقول ( لا تهزأ بأخيك , فيعافيه الله و يبتليك ) .
قبل أن ننتقل من حينا السابق كانت بجوارنا عائلة قبض على ابنها لتورطه في الأمور الإفسادية , و لكم أن تتخيلوا لوعة أمه و أخواته !
أقسم بالله منظر تتفت منه الجبال الراسيات . .
شاب صغير غرر به , أهل لا حول و لا قوة لهم !!
وخلف هؤلاء يكمن الإرهابيون حقاً و هم من نجوا بجلودهم بعد أن أفسدوا شبابنا , أسأل الله العظيم أن يقعوا عاجلاً غير آجل في يدي العدالة , لتنفذ بحقهم أقصى عقوبة !
و لعل الأهل يحرصون ( أكثر ) على أولادهم , و يعرفون كيف يقضون يومهم و مع من !!