[قاهر الروس]

.
.

أهلآً بكـِ أيتها الغالية
لي بعض الردود أتمنى أن لا أكون ضيفاً ثقيلاً متطفلاً هنا

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها المهرة يعلم الله اني لم اقصد من موضوعي (الأثاره والأستفزاز) كما فهم بعض اعضاءنا العباقره

لم أكن جازماً بأن تكوني ممن تُريد الإستفزاز .. وحاشى لله أن نظن بكـِ غير الخير .. فأنا قد أوردت خياراً آخر غير الإستفزاز .. وهو أن البعض يكتب هُنا يُريد الإصلاح .. فلا تأخذي السلبيات على نفسكـ

اقتباس ،،وانما كنت اريد عمل احصائيه لبحثي الجامعي الذي امضيت حوالي شهر كامل لأعداده وفكرت بأن اختمه بإستبانه توضح عدد المؤيدين والمخالفين لهذا العرف ،، مع العلم بأني نزلت موضوعي هذا في 8 منتديات ولم اجد جزعا وشتما مثلما وجدت في بريده ستي !!! فما السبب ياترى؟؟؟؟؟؟

بنظري أيتها العزيزة .. لن تُفلح إحصائيات تأخذينها من عالم النت أجمع .. بل وليست مُجدية ونافعة .. لأن غالب الشبكات العنكبوتية ليست صادقة فيما تتداوله في وسطها ..

ولذلكـ هل ستُعبر تلكـ الإحصائية التي أخذتيها من عالم النت عن 20% أو 30% أو 70% ؟!!

عفواً لن يأخذ أحداً ويستند على إحصائيات جُمِعت من عالم يُجهل من يكون خلفه .

اقتباس اعترف بأن هذه الإستبانه لم تكن ضروريه في بحثي لكني رغبت في اضافتها وهذا -حسب ظني - شي راجع لي

وهو كذلكـ

اقتباس عموما هناك الكثير من العقول المتفتحه ممن شاركوا في موضوعي بردود متفهمه وجميله ،، واغلبهم من المثقفين وهذا يكفيني ............

ابتسمتُ ابتسامة فرحٍ بأن وجدتي أحداً يوافقكـ رأيكـ ويشاركك فيها .. ولتعلمي أيتها العزيزة أن اختلافنا وتشديد البعض في الردود هو فقط على المواضيع التي لا نرضى لأحد بأن يخوض فيها لأن الله تعالى قال : { وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم } الآية

وما سواهـ سيُشاركـ البعض فيه .. وإني لأعجب من البعض هنا .. إن وافقته أمرهـ ورأيه فأنت متفتح ومثقف .. وإن خالفته بذلكـ فأنت متحجر متخلف ..

مزيداً من التعقل أيها الأحباب

مادام المخالف لرأينا ينظر لحكم الله ورسوله من ثم للصحابة والتابعين إلى أن يصل إلى علماء المسلمين .. لِمـَ يُرمى بالتخلف والتحجر ؟!!

اقتباس ايه صح قبل مااختم نسيت ابشركم ان الموضوع اغلق وانا سعيده لذلك حتى ماتكبر المشاكل ،، لكن للأسف لم يغلق الا بعد ماشاهده قرابة 400) مشاهد ورد عليه اكثر من 40 )عضو .......

كثرة الردود والزوار في المواضيع .. وخاصّة إذا كان أغلب ما فيها بين سبّ وذم وشتم .. لن تجني على صاحبها الخير .. فكلنا محاسبون على ما نكتب ونقول .


أيتها العزيزة
التهاون في أي الأمور أياً كانت دينية ودنيوية لست بُشرى خير .. فالنفس أمّارة بالسوء إلا ما رحم ربي .. غير أن الخوض في أمور الدين لهو أمر أراهـ بنفسي أمر ليس بالسهل اليسير ..
ولا أعلم بأننا نُحرم ما أحل الله أو نُحل ما حرم الله حينما يبقى المبدئ رأيه متخلفاً متحجراً .

عذراً .. فعذراً .. ثم عذراً على الإطالة
دمتم بحفظ الرحمن ورعايته

.
.