كنتُ مَوجوداً حِينَ استَفزّه الأسَدُ رَجل الهَيئَة ، فَضحِكتُ حَتى بَدت أسناني وَهوَ فِي قمّةِ الذلّ ، وَلا أعلم مَاهِيّة بَهجَتِي -كما هو حال كثير من المشاهدين ، وأظن لأنّ كِتَابَه سَخيف ، وتَقَمّصَ شَخصيّة الأدِيْب ، والله مِن وَرَاء القَصْد .
القِمَطرُ