أيها الراكض الصارخ .. العائد الأول ..
خلف هذه القصيدة .. روح في طريقها لصناعة ألف قصيدة .. فأنت من قالها هنا ..
الحسّ .. حسّك ..
بيد أنه نغمك المتفرد حين تصيح .. بذلك ..
فقط عبرت هنا لتعلم أني أمشي هنا برؤوس أصابعي حتى لا يعلم أحد ..
وحتى لا تغوص رجلاي في الوحل أو أفتض مخاضة بكر ..
أما إبداعك هذا .. فهو يلزمني المرور .. والتوقيع ..
أما تلك الألف قصيدة .. فسننتظرها .. ! حسناً ؟