مبدع بحق أبا محمد ..
أفقت من غيك السادر ردحاً من الزمن فكتبت فبورك في قلمك ..
الرواية وإن كانت طريقاً لتغيير الأفكار والعقول في منطقة العقل اللاواعي
فهي أيضاً تبقى للتسلية وللمتعة أينما حللنا وحيثما رحلنا ..
عقول الصغار هي التي تفكر في التسلية فقط ولكنها في النهاية
تشكل عقولهم حسب رؤية الراوي إن خيراً فخير وإن شراً فشر ..
تقبل فائق الود والتقدير لجميل بنانك ..
__________________
(يابني أركب معنا ) ..
لم أعد أكتب بمعرف [ أبوفارس الخالدي ]
وذلك لوجود من انتحل هذا الاسم في منتديات كثيرة وهو ليس لي
مع فائق الود والتحية .
|