حسد الفتى إن لم ينالوا سعيهُ ..... فالناس اعداء له وخصومُ
كضرائر الحسناء قلنا لوجهها .... بغياً وظلماً إنه لذميمُ
قال تعالى : ( الم احسب الناس أن يتركوا ان يقولوا آمنا وهم لا يفتنون)
وقال ( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين)
قد يستقيم الإنسان على دين الله ، فيمتحنه الله في استقامته ليرى قوة إيمانه وصدقه مع ربه وإخلاصه
العجب داء خطير على المتدين قد يحبط عمله بسبب عجبه وقد يترك التدين بسب انه يريد من الناس ان يكونون معه وينفذون له ما يريد لتدينه فلا يجد من يلبي طلبه فيترك التدين وينتكص على عقبيه ونعوذ به من الحور بعد الكور ...
بإمكانه ان يراسلني على الخاص لعل الله أ يوفقنا لما فيه ثبات هذا الرجل .