لا حول ولا قوة الا بالله
اخوي بريداوى لميتد ليش القصة مو حقيقية بالعكس تحصل واكثر من كذا
شف بأفريقيا وشلون يدعون لدينهم ويقاسون الايام وضيق العيش لاجل
دينهم .... وبالزمن هذا كل شيء متوقع ان يكون .....
حتى الشغالات يدعون ابنائنا الى دينهم وكثير من الاطفال ينشاء على
دينها لانه هي اللي تربي الطفل مو الام فلازم يتأثر الله يستر علينا ...
اللهم ارفع راية الاسلام وانصر المسلمين في كل مكان ....