مشكلة أن تصل مثل هذه الحالات إلى مجتمعنا ولكن حتى الآن لم تصل إلى حد أن نعتبرها ظاهرة
أما عن قولك مجتمعنا المحافظ فنعم ولكن ( النار ما تورث إلا الرماد )
وأما عن الولد فياليتك قابلت والده أو أحد أخوته الكبار لأنهم أقدر على التصرف مع هذا الطفل إن كان يعرفهم
أو ماذا يريدون .
أما أقوى الأسباب على وقوع مثل هذه الحالات الفردية فهو ضعف الوازع الديني
وقلة رقابة الأهل على أبنائهم خصوصاً عند الصلوات
وكذلك ضعف الأحكام الصادرة بحق من يقع في مثل هذه الجرائم
(أما عن تساؤل الأخ غريب الذات فأعتقد أن تساؤله لهوىً في نفسه يأبى أن يبوح به ، ولكن لا خوف عليه سيأتي بعد قليل أحبابه الباقين أصحاب - شد لي وأقطع لك - لتأييده )
تحياتي أخي الأسباطي وتقبل مروري