رحمك الله ياوليد وتقبلك عنده ، أما أنتم أيها الوافون لأبي زياد فقد أبكيتموني فكأني مع هذه الأبيات الساحره والأداء الرائع والهندسة الاحترافية والتقديم الحزين أعرف زيادا وأسمع صوته وأراه بين القتلى باسما ... أمانحن فلنا في كل يوم للجهاد مواكب شهداء يسقون الأرض بدمائهم تقبلهم الرحمن عنده
|