..
دعهم يصرخون على قدر الألم ، فسوف تؤدبهم الأيام ، و نباحهم لا يضر إلا حناجرهم ..
أما شيخنا ووالدنا فهو في مسجده ماضٍ في نشر علمه و تعليمه للناس ، فجراً و عصراً و مغرباً و عشاء و الطلاب يتوافدون عليه كأنما أنت في جامعة ..
لسان حاله :
ماضٍ فلو كنتُ وحدي و الدُنا صرخت **** لسرتُ فلم أبطيء و لم أقفِ