...
إن خير و سيلة للدفاع هي الهجوم ، و النهوض بالأمة و خاصة شبابها فكرياً ..
لكي تلتحم الصفوف ، و يزهق الباطل ، و ينصب الحق رايته ..
إنها ليست أوهام ، و لكنها حقائق أثبتها القرآن ، و حققتها أقوال و أفعال خير البشر ..
أما بالنسبة لتساؤل الأخ الفاضل / °o. ANSSAN .o° عن الدور الذي يمكن أن نقوم به .
فأحيلك إلى هذا الذي قد نُقل قبل فترة :
دور الشباب المسلم تجاه المد التغريبي ..
و إن دورنا قد يكون في التمهيد لمن يفوز بالجولة الأخيرة ، فالبدء من عندنا ، و غيرنا سيكمل المسيرة ..
ونحن حينها تحت الثرى ..
شكر الله لك يا أبا عاصم ..