بدايةً كلنا مؤمنين ومسلمين وعقيدتنا دين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ...
في طرح اخي رامح ورأيه الشخصي ( المحذوف) لم يؤيد الليبراليه ولا العلمانية د.لمار ( ذكر او انثى) ،
إنما كان يعني بطرحه كيف نجعل المنظومة الدينية في بلادنا قادرة على التعامل مع إشكاليات المجتمع الحديث في ظل التطور السريع والتكنولوجيا الحديثه ومليارات البشر حيث أصبح العالم يا عزيزي ( قريه صغيرة ) ،
أذن كيف نجعل الدين يتعامل مع إشكاليات المجتمع الحديث ومنها حقوق الأنسان وحقوق والمرأة في المجتمع ؟؟؟..
بمعنى أن المطلوب هو توليد ( منظومة إسلامية حديثه ) ذات طابع إنساني تتعامل مع كل المعطيات والمشاكل ،بعيدا عن التخلف والتعصب الديني وتهويل قاعدة ( سدَ الذرائع ) التي اصابتنا بالتخلف لمئات السنين والقرون .
فلم ولن يكن في رأي رااامح اي طلب بفصل الدين عن الدولة وتجاهل البعد الإنساني والروحي في الإنسان .
والقضية في النهاية ليست ( علمنه ولا لبرله ) وإنما كيف نؤنسن الخطاب الديني وحملته بين الناس ليقبله الجميع .
* فلا جدال بأن أخطأ العلمانيون حين فكروا بإمكانية فصل الدين عن حياة الإنسان.
* ومما لاحظته على علمانيي بلادنا انهم لا يكشِفون عمَّا في أنفسهم !!!!
بل يبقى طوال حياته وإلى أن يموت، وهو يلِفُّ ويدور دون أن يُصرِّح بما يريد !!!!
* لذا ارى بأن رامح يصرح بما يريد بدون نفاق او رياء أو مجاملة ، وهو حر في رأيه وعلينا احترام الرأي الآخر لأنها قاعده الحوار الهادف ، كما إنه لا ُيلزم احد بإتباع ما يقول ...
**