لايُمْكن الجَزْم بِالمُغيّباتِ من الأمور المُسْتَقبَليّة، وَلكنّنَا نَجزِمُ بِأنّ الله عَلى كلّ شَيءٍ قَديْر ، وَأنّه يَفعَلُ مَايَشَاء ، وَ ما يَحصُل مِنْ كَوَارث لَيْس مِنْ فِعْلِ الطّبِيعَة -كَمَا يَزْعُمَون ، إنّما مِنْ تَقْدِيْرِ الله.
اللّهم الطُفْ بِناَ . .
القِمَطرُ
__________________
ليسَ بعلم ٍ مايعي القِمَطرُ ** مالعلمُ إلا ماوعَاهُ الصّدرُ : 12
|